عائشة بنت أبي بكر الصديق، وهي أم المؤمنين، وزوج الرسول صلى الله عليه وسلم، وأحب نسائه إليه، ولدت رضى الله عنها في السنة التسع قبل الهجرة، وكانت تُكنى بأم عبد الله، ولا بدّ من الإشارة إلى أنها كان لها أثر كبير في رواية الكثير من الأحاديث
عائشة بنت أبي بكر الصديق، وهي أم المؤمنين، وزوج الرسول صلى الله عليه وسلم، وأحب نسائه إليه، ولدت رضى الله عنها في السنة التسع قبل الهجرة، وكانت تُكنى بأم عبد الله، ولا بدّ من الإشارة إلى أنها كان لها أثر كبير في رواية الكثير من الأحاديث
عائشة بنت أبي بكر الصديق، وهي أم المؤمنين، وزوج الرسول صلى الله عليه وسلم، وأحب نسائه إليه، ولدت رضى الله عنها في السنة التسع قبل الهجرة، وكانت تُكنى بأم عبد الله، ولا بدّ من الإشارة إلى أنها كان لها أثر كبير في رواية الكثير من الأحاديث
عائشة بنت أبي بكر الصديق، وهي أم المؤمنين، وزوج الرسول صلى الله عليه وسلم، وأحب نسائه إليه، ولدت رضى الله عنها في السنة التسع قبل الهجرة، وكانت تُكنى بأم عبد الله، ولا بدّ من الإشارة إلى أنها كان لها أثر كبير في رواية الكثير من الأحاديث
لما بويع لعلي بن أبي طالب استأذن طلحة والزبير علياً - رضي الله عنه - في الذهاب إلى مكة فأذن لهما
هنا الأمر المتعلق بالزواج المبكر الذي يحتقره بعض الناس، ويذكرونه ذكراً فيه ازدراء وانتقاد، وما يعلمون أن في
الحديث يفيد عدم حجاب عائشة نفسها و هو بكامله هكذا : عن أبي عبد الله سالم سبلان قال : « و كانت عائشة تستعجب بأمانته